الصابرين
الصابرين
الصابرين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الصابرين

الصابرين
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  مركز الرفعمركز الرفع  دخول  
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» ف ليكن نومك،،كلّه لله
مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  Emptyالجمعة 13 مارس 2015 - 19:23 من طرف محسن الشريف

» اذكار للمسلم الصغير
مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  Emptyالجمعة 8 مارس 2013 - 13:34 من طرف meria

» مفارش تحححححححححححححححححححححفة
مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  Emptyالخميس 8 نوفمبر 2012 - 19:53 من طرف أم أريج

» من أجمل الأعمال اليدوية الرائعه التطريز
مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  Emptyالخميس 8 نوفمبر 2012 - 19:40 من طرف أم أريج

» اشكال ورسمات تطريز جميله
مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  Emptyالخميس 8 نوفمبر 2012 - 19:35 من طرف أم أريج

» تطريز ايتامين
مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  Emptyالخميس 8 نوفمبر 2012 - 19:31 من طرف أم أريج

» ديكور ستيكارات لغرف الاطفال
مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  Emptyالثلاثاء 5 يونيو 2012 - 1:07 من طرف nanakoko

» طريقة اسباجيتى بولونيز السريعة
مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  Emptyالثلاثاء 5 يونيو 2012 - 0:57 من طرف nanakoko

» ديكور حديث لحمامك والوان جذابة
مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  Emptyالثلاثاء 5 يونيو 2012 - 0:39 من طرف nanakoko

الكود: ---------تضليل المحتوى

 

 مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم

اذهب الى الأسفل 
+3
حنين
مصرية انا
محسن الشريف
7 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محسن الشريف

محسن الشريف


عدد المساهمات : 807
نقاط : 3592
تاريخ التسجيل : 04/03/2011

مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  Empty
مُساهمةموضوع: مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم    مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  Emptyالأربعاء 16 مارس 2011 - 21:48

بسم الله الرحمن الرحيم





الحمد لله رب العالمين , والصلاة والسلام على أشرف المرسلين نبينا وحبيبنا سيدنا محمد صلى الله عليه واله وسلم.
نعيش في هذا البحث إن شاء الله تعالى مع أعظم دستور للمعاملات عرفه الإنسان . حيث الأداب الربانية الرفيعة والأخلاق التي إن طبقناها لأصبحنا خير أمة أخرجت للناس.
ويعتمد هذا البحث على كتاب الله ( القرآن العظيم ) والأحاديث الصحيحة التي وردت في كتب الصحاح كالبخاري ومسلم . والمراجع العلمية التي أهتمت بهذا الجانب وهي كثيرة .
. والله الموفق إلى صالح الأعمال.

الجزء الأول

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ -1 الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ -2 الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ -3 مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ -4 إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ -5 اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ -6 صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ-7

****

نلاحظ هنا كيف بدأ القرآن العظيم بصفة الرحمة لله عز وجل ليدلك أن الإسلام كله رحمة .
قال تعالى : وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ -107 الأنبياء

الرحمن الرحيم




الاسمان مشتقان من الرحمة , الرحمة التامة وهي إفاضة الخير على العباد.


والرحمة العامة تعم جميع الخلائق , فإن رحمة الله تامة عامة
ومن رحمة تعالى أن أنعم علينا بالإيجاد ثم بالهداية للإيمان
ثم بأسباب السعادة في الدنيا ثم السعادة في الأخرة
قال رسول الله :
إن الله كتب كتابا قبل أن يخلق الخلق : إن رحمتي سبقت غضبي ، فهو مكتوب عنده فوق العرش .
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7554
خلاصة الدرجة: صحيح

وقال رسول الله :
إن لله مائة رحمة . أنزل منها رحمة واحدة بين الجن والإنس والبهائم والهوام . فبها يتعاطفون . وبها يتراحمون . وبها تعطف الوحش على ولدها . وأخر الله تسعا وتسعين رحمة . يرحم بها عباده يوم القيامة
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2752
خلاصة الدرجة: صحيح




وقال رسول الله :

الراحمون يرحمهم الله ، ارحموا أهل الأرض يرحمكم من في السماء
الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص المحدث: ابن دقيق العيد - المصدر: الاقتراح - الصفحة أو الرقم: 127
خلاصة الدرجة: صحيح
فيجب أن نتخلق بهذا الخلق ألا وهو الرحمة , فالراحمون يرحمهم الرحمن .

*****
خلق الاستقامة

اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ

ندرك من الآية مدى قيمة الاستقامة على طريق الحق , فالطريق المستقيم هو أقرب الطرق الى الهدف أما الطرق المعوجة فلا تؤدي إلى شئ إلا الهلاك - والطريق المستقيم هو طريق المؤمنين الذين أنعم الله عليهم في الدنيا والاخرة

صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ.

*****

ومع أنوار سورة البقرة نلاحظ فضيلة التقوى من أولها , وكيف تؤدي التقوى بصاحبها إلى الفلاح في الدنيا والجنات في الاخرة , فالتقوى هي خوف من الله تعالى في القلب ينعكس على كل جوارح الإنسان فيكون عبدا ربانيا , لايعصي الله ولا يعصي رسول الله
قال تعالى:
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الم -1 ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ -2 الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ -3 وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ -4 أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ-5

أي هذا الكتاب العظيم الذي هو الكتاب على الحقيقة, المشتمل على ما لم تشتمل عليه كتب المتقدمين والمتأخرين من العلم العظيم, والحق المبين.
والهدى: ما تحصل به الهداية إلى سلوك الطرق النافعة.
والتقوى اتخاذ ما يقي سخط الله وعذابه, بامتثال أوامره, واجتناب النواهي, فاهتدوا به, وانتفعوا غاية الانتفاع.
والهداية نوعان: هداية البيان, وهداية التوفيق. فالمتقون حصلت لهم الهدايتان,

فإقامة الصلاة, إقامتها ظاهرا, بإتمام أركانها, وواجباتها, وشروطها. وإقامتها باطنا بإقامة روحها, وهو حضور القلب فيها, وتدبر ما يقوله ويفعله منها، فهذه الصلاة هي التي قال الله فيها: إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ – 45 العنكبوت
وكثيرا ما يجمع الله تعالى بين الصلاة والزكاة في القرآن, لأن الصلاة متضمنة للإخلاص للمعبود, والزكاة والنفقة متضمنة للإحسان على عبيده، فعنوان سعادة العبد إخلاصه للمعبود, وسعيه في نفع الخلق،
فالمتقون يؤمنون بجميع ما جاء به الرسول, فلا يفرقون بين أحد منهم.
أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
وحصر الفلاح فيهم؛ لأنه لا سبيل إلى الفلاح إلا بسلوك سبيلهم,

وفي نهاية الربع الأول بشرى للمؤمنين الذين يعملون الصالحات , بكل ما تعنيه كلمة الإصلاح , سواء للدنيا أو للآخرة.
قال تعالى:
وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقًا قَالُوا هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِنْ قَبْلُ وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ - 25

****
وبعض آيات من سورة البقرة


وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ أَيْنَمَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعًا إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ - 148








فالخلق الذي ينبهنا اليه ربنا في الآية السابق هو الهمة وبذل الجهد والمنافسة الشريفة في عمل الخيرات, والخيرات كثيرة لا تعد ولكن حسبنا ان نقول أنها تشمل الخيرات التي تقربنا من الله تعالى سواء كانت للدنيا كاتقان العمل أو للآخرة بالصلاة والصوم والحج والزكاة والجهاد والبر بجميع اشكاله وألوانه.






*****

ومن الأخلاق التي وردت في هذا الجزء خلق الصبر .

قال الله تعالى:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ - 153
فالصبر هو: حبس النفس وكفها عما تكره, فهو ثلاثة أقسام:
صبرها على طاعة الله حتى تؤديها,
وعن معصية الله حتى تتركها,
وعلى أقدار الله المؤلمة فلا تتسخطها،
فالصبر هو المعونة العظيمة على كل أمر, فلا سبيل لغير الصابر, أن يدرك مطلوبه، خصوصا الطاعات الشاقة المستمرة, فإنها مفتقرة أشد الافتقار, إلى تحمل الصبر, وتجرع المرارة الشاقة، فإذا لازم صاحبها الصبر, فاز بالنجاح,
فلهذا أمر الله تعالى به, وأخبر أنه ﴿مَعَ الصَّابِرِينَ﴾ أي: مع من كان الصبر لهم خلقا, وصفة, وملكة بمعونته وتوفيقه, وتسديده، فهانت عليهم بذلك, المشاق والمكاره, وسهل عليهم كل عظيم, وزالت عنهم كل صعوبة، وهذه معية خاصة, تقتضي محبته ومعونته, ونصره وقربه, وهذه منقبة عظيمة للصابرين، فلو لم يكن للصابرين فضيلة إلا أنهم فازوا بهذه المعية من الله, لكفى بها فضلا وشرفا،
وأما المعية العامة, فهي معية العلم والقدرة, كما في قوله تعالى: ﴿وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ﴾ وهذه عامة للخلق.

وأمر تعالى بالاستعانة بالصلاة لأن الصلاة هي عماد الدين, ونور المؤمنين, وهي الصلة بين العبد وبين ربه، فإذا كانت صلاة العبد صلاة كاملة, مجتمعا فيها ما يلزم فيها, وما يسن, وحصل فيها حضور القلب, الذي هو لبها فصار العبد إذا دخل فيها, استشعر دخوله على ربه, ووقوفه بين يديه, موقف العبد الخادم المتأدب, مستحضرا لكل ما يقوله وما يفعله, مستغرقا بمناجاة ربه ودعائه لا جرم أن هذه الصلاة, من أكبر المعونة على جميع الأمور فإن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر، ولأن هذا الحضور الذي يكون في الصلاة, يوجب للعبد في قلبه, وصفا, وداعيا يدعوه إلى امتثال أوامر ربه, واجتناب نواهيه، هذه هي الصلاة التي أمر الله أن نستعين بها على كل شيء.

وقال تعالى بعدها :
وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأمْوَالِ وَالأنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ -155 الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ -156 أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُون -157

******

وجاءت في الجزء الثاني آيات الصيام وذلك لان مدرسة الصيام هي التي تخرج المتقين على أكمل وجه.

قال تعالى:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ -183

فالتقوى خلق عظيم يلزمه تدريبات عظيمة , والصيام مجال كبير لترسيخ هذا الخلق.
فالتقوى معناها الخوف من الله لكي لا ارتكب الآثام , والخوف في القلب ينعكس على جوارح الإنسان فلا ترى منه غش أو غدر أو خيانة لأنه يخاف يوما تتقلب فيه القلوب والأبصار.

فمما اشتمل عليه من التقوى: أن الصائم يترك ما حرم الله عليه من الأكل والشرب ونحوها, التي تميل إليها نفسه, متقربا بذلك إلى الله, راجيا بتركها, ثوابه، فهذا من التقوى.
ومنها: أن الصائم يدرب نفسه على مراقبة الله تعالى, فيترك ما تهوى نفسه, مع قدرته عليه, لعلمه باطلاع الله عليه، ومنها: أن الصيام يضيق مجاري الشيطان, فإنه يجري من ابن آدم مجرى الدم, فبالصيام, يضعف نفوذه, وتقل منه المعاصي، ومنها: أن الصائم في الغالب, تكثر طاعته, والطاعات من خصال التقوى.

******





لنا تكملة أن شاء الرحمن
أنتظرونا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mohsen1.yoo7.com
مصرية انا

مصرية انا


عدد المساهمات : 32
نقاط : 32
تاريخ التسجيل : 16/03/2011
الموقع : ام الدنيا

مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم    مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  Emptyالأربعاء 23 مارس 2011 - 23:33

جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حنين

حنين


عدد المساهمات : 2228
نقاط : 2955
تاريخ التسجيل : 20/03/2011

مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم    مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  Emptyالخميس 31 مارس 2011 - 6:18

مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  400
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زهرةالصحراء

زهرةالصحراء


عدد المساهمات : 3384
نقاط : 6700
تاريخ التسجيل : 05/03/2011

مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم    مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  Emptyالخميس 31 مارس 2011 - 6:23

جزاك الله خيرااااااااااااااااااااااااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور

نور


عدد المساهمات : 2718
نقاط : 3217
تاريخ التسجيل : 08/03/2011
الموقع : مصر

مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم    مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  Emptyالخميس 31 مارس 2011 - 6:34

جزاك الله خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رحمه 3000

رحمه 3000


عدد المساهمات : 587
نقاط : 1155
تاريخ التسجيل : 14/03/2011

مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم    مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  Emptyالإثنين 4 أبريل 2011 - 17:35

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فااافى

فااافى


عدد المساهمات : 561
نقاط : 661
تاريخ التسجيل : 17/03/2011
الموقع : بلاد الله الواسعة

مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم    مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  Emptyالإثنين 4 أبريل 2011 - 19:58

مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم  1279721209
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مبادئ التعاملات والأداب من القرأن العظيم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مشروع تفسير القرأن كل يوم أية
» ادعية من القرأن الكريم
» كيف تعرف رقم بداية لكل جزء فى القرأن الكريم
» عشرون معجزه من معجزات القرأن الكريم
» كتاب (( تفسير القرآن العظيم )) للامام أبن كثير أفضل التفاسير لقرآن رب العالمين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الصابرين :: القسم الأسلامى :: القصص القرأنى-
انتقل الى: