فضلا اريد نصيحة

السلام عليكم عضواتى واخواتى الحبيبات
اغلب عضواتنا فى هذا المنتدى يعرفوننى معرفه شخصيه
لذا سوف اقص عليكم موقف واريد النصيحة
اثناء الاستفتاءات التى حدثت انقسم البعض حول نعم ولا
وانا كان من حظى السئ ان اقول لا
فقام الكثيييييييير بتكفيرى وادعاء اننى مواليه للنصارى واتهموننى بالعلمانيه والليبراليه
ولذلك لمجرد اننى اعترضت على راى احد الشيوخ
والسؤال هو هل الشيوخ انبياء لا يحق لنا الاعتراض عليهم ولا على اراءهم ؟
هل ان قال الشيخ لنا راى مخالف لتفكيرى اقول له ولا الضالين امين؟
وهل انا حقا خارجه عن الدين لمجرد اعتراضى على رايه ؟
ارجو التوضيح لعلى اكون فى ضلاله واهتدى
شكرا لكم

مفيش حد جاوب عليا
:(

لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم
اهدى بس كدا كدا وقوليلنا ايه اللى حصل
هو مش من حق اى انسان انه يكفر حد او يتهمه بالكفر
واذا معجبكيش رأى احد الشيوخ فادى حرية شخصية
كلنا موحدين ومؤمنين ب لا اله الا الله سيدنا محمد رسول الله
(صلى الله عليه وسلم) وبعد كدا المشاكل تتحل

مهو دة رايى ان الشيخ يخطئ ويصيب لانه ليس معصوم من الخطأ
فقامو بتكفيرى وادعاء اننى من العلمانيين
لذا قمت بالاستفسار هنا عن الامر لاننى اعلم ان هذا المنتدى يضم العاقلات

تمام محدش معصوم من الخطأ
بس قوليلى فين الكلام دا حصل
انتى هنا وسط اخواتك وحبايبك وفضفضى براحتك
وشكرا على ثقتك الغالية يا غالية

تسلمى يا سمسمة المنتدى

بصى أولا نعم هى لأ فى كلتا الحالتين سيتم تغير الدستور
بس كلمة نعم معناها تسير الحال وبعدين الدستور يتغير ولأ تعنى التعديل أولا وفى كلتا الحالتين نعم تساوى لأ وتحيا مصر ده مبدئيا
نيجى للشيخ الذى أباح لنفسه يكفر غيره وان كانت أعتبريها زلة لسان ولا تأخذوا على علماؤكم زللهم
حديث صحيح
ودى فتوى من كفر مسلم
فتوى حكم من كفر مسلم :
مضي شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - في " فتاواه " في بيان منهج أهل السنة ويتعرض لمسألة خطيرة طالما زلت فيها أقدام وضلت فيها أفهام، وصدرت فيها أوهام، ألا وهي مسألة تكفير المسلم وبيان موقف أهل السنة والجماعة من هذه المسألة، فيقول - رحمه الله - : ولا يجوز تكفير المسلم بذنب فعله ولا بخطأ أخطأ فيه، كالمسائل التي تنازع فيها أهل القبلة؛ فإن الله تعالى قال : آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ، وقد ثبت في الصحيح أن الله تعالى أجاب هذا الدعاء وغفر للمؤمنين خطأهم . والخوارج المارقون الذين أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - بقتالهم قاتلهم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب أحد الخلفاء الراشدين، واتفق على قتالهم أئمة الدين من الصحابة والتابعين من بعدهم ولم يكفرهم علي بن أبي طالب وسعد بن أبي وقاص وغيرهما من الصحابة، بل جعلوهم مسلمين مع قتالهم . ولم يقاتلهم علي حتى سفكوا الدم الحرام، وأغاروا على أموال المسلمين فقاتلهم لدفع ظلمهم وبغيهم لا لأنهم كفار، ولهذا لم يَسْبِ حريمهم ولم يغنم أموالهم .
وإذا كان هؤلاء الذين ثبت ضلالهم بالنص والإجماع لم يكفروا مع أمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بقتالهم، فكيف بالطوائف المختلفين الذين اشتبه عليهم الحق في مسائل غلط فيها من هو أعلم منهم ؟ فلا يحل لأحد من هذه الطوائف أن تكفر الأخرى ولا تستحل دمها ومالها، وإن كانت فيها بدعة محققة، فكيف إذا كانت المكفّرة لها مبتدعة أيضا ؟ وقد تكون بدعة هؤلاء أغلظ، والغالب أنهم جميعا جهال بحقائق ما يختلفون فيه
والله تعالى أعلى وأعلم

السلام عليكم يا قمر
احب اوضح شئ مهم اوى ان الامام مالك وقف امام قبر النبى صلى الله عليه وسلم وقال قل يؤخذ منه ويرد ماعدا صاحب هذا القبر صلى الله عليه وسلم فاذا كان كلام الشيخ موافق للكتاب والسنه ناخذ به وان كان مخالف لتفكيرك كما تقولين واما ان كان كلام الشيخ مخالف لكلام الله وسنه الرسول صلى الله عليه وسلم فلا يجوز الاخذ به مع مراعاه الاصول المعروفه لدى كل المسلمين ومنها احترام اهل العلم واحترام الكبير والا ناخذ كلام عوام الناس على انه كلام العلماء فالذين كانو معكى فى اى مكان وقالو لكى هذا الكلام ان التصويت بلا خطا ليسو شيوخ ولا من اهل العلم والقاعده الشرعيه تقول لا يجوز تكفير احد من اهل القبله بذنب مالم يستحل

كما ان الشيخ الفاضل لم يكفر احد على الاطلاق وكل ما فى الامر ان كافه النصارى قد ظهرو على شاشات الفضائيات وقرروا التصويت بلا حتى لا يتم التعديل ويتم تغيير الدستور بما فيه الماده التانيه ولذلك صوت كل النصارى ضد التعديلات بتوصيات من الكنيسه ومن امريكا التى قامت بعقد ندوة بفندق جراند حياه حضرها عدد من العملاء من الكتاب المصريين ومن مختلف المجالات للتاثير على الشعب المصرى حتى لا تتم التعديلات وكان ذلك معلوم لكافه المشايخ ولذلك طلبو التصويت مع التعديلات مع التحفظ على ان الدستور اصلا فيه مخالفات كثيره ضد الشريعه الاسلاميه
الا ان المخطط الصليبى هو الذى جعلهم يطلبون التصويت مع التعديلات ولذلك قديكون هناك من اشتد عليكى فى الكلام بسبب ذلك حرصا على مصلحتك فقط وبما انكى مسلمه فالتمسى لهم العذر كما نلتمسه نحن لكى ونعلم انكى لستى مع النصارى وانكى تحبين الاسلام
احبك فى الله

جزاكن الله خيرا
على ردودكن

اهم حاجة انك مرتاحة يا حبيبتى

والحمد لله

السلام عليكم
كل انسان له حرية الراى
والا لكان احق من يكفر الناس هو الرسول (ص)
الذى ارسل بالحق وما نطق الا بالحق
ونقلا عن الشيخ محمد حسان
نحترم من يقول لا
ونحترم من يقول نعم
هذا هو اسلامنا
اللهم ابعد عنا الفتن
ومن يختبؤن تحت عباءة الدين